ما أوسخنا..ما أوسخنا..ما أوسخنا
الصورة بعنوان Gaza-Arab League لرسّام الكاريكاتور البرازيلي كارلوس لاتوف
عايش فلسفة وهميّة..حب و عدل و حريّة !!
Posted by JuSt_hUmAn at 5:50 AM
Labels: أنا, حاجات بحبّها
Posted by JuSt_hUmAn at 4:15 AM 14 comments
Labels: قصاقيص
Posted by JuSt_hUmAn at 11:41 AM 11 comments
Labels: أنا
Posted by JuSt_hUmAn at 11:33 PM 10 comments
Labels: أنا
Posted by JuSt_hUmAn at 4:58 PM 24 comments
Labels: أنا
Posted by JuSt_hUmAn at 4:10 PM 5 comments
Labels: أنا
Posted by JuSt_hUmAn at 10:25 AM 8 comments
Labels: قصاقيص
Posted by JuSt_hUmAn at 4:09 PM 2 comments
Posted by JuSt_hUmAn at 7:27 PM 4 comments
Labels: حاجات بحبّها
Posted by JuSt_hUmAn at 4:32 AM 9 comments
Labels: أنا
Posted by JuSt_hUmAn at 8:38 PM
Labels: حاجات بحبّها
Posted by JuSt_hUmAn at 1:32 PM 8 comments
Labels: أنا
Posted by JuSt_hUmAn at 2:19 AM 8 comments
Labels: قصاقيص
بالنسبة لتاني وتالت لينك..هيحتاجوا تظبيط للغة الصفحة
من فوق على الشمال
View
بعدين Encoding
بعدين Arabic Windows
الصفحة بتاعة نجيب فيها قصيدة " الـ ** أميات"..القصيدة فيها قباحة عالية لكن في نفس الوقت عبقرية
حبّيت أنوّه بس عشان لو الألفاظ دي بتسبب أذى لحد ما يدخلش الصفحة بتاعتها..لكن يقدر يدخل الموقع بتاع نجيب وما يدخلش صفحة الأميات.
لمّا عبد العزيز مخيون سأل نجيب قبل كدا على القصيدة دي نجيب رد وقال إن في عصور الانحطاط والهزائم بيبقى دا شكل الشعر!
اللّي هيقول دي قلة أدب بقى والليلة دي يفكّر الأول لو كان له روح نجيب ومر باللّي مر به نجيب كان هيكتب ايه؟
زي ما أبو العلاء قال:
"لا تظلموا الموتى وإن طال المدى..إني أخاف عليكم أن تلتقوا!"
..
ما حطّيتش لينك الويكي لأن فيه مغالطات وفيه كلام مكتوب بحيادية شوّهت الحقيقة للأسف
كنت أتمنّى أكتب عن نجيب لكن نفسياً مش قادر أكتب..التعليقات مقفولة عشان مش هسمح بأي كلمة وحشة عن نجيب في مدونتي.
Posted by JuSt_hUmAn at 12:00 AM
Labels: أنا, حاجات بحبّها
من الأشياء الطريفة اللّي زقزوق لفت انتباهي ليها إن مبارك مواليد 1928 برضو زي جيفارا!..مبارك أكبر من جيفارا بعشر أيام، وسبحان الله جيفارا مات سنة 67 و مبارك لسّه قاعد لنا:s
..
فيه حاجتين بيخنقوني جداً لما حد يقولهم...
الأولى لما ييجي حد يقول لك "بتحب جيفارا الملحد؟!.. يا أخي طب مهو فيه في الإسلام رموز كتير ولّا أنت زي القرع تمد لبرّه!"
طب وأنت مالك ومالي أنا كمان إذا كان ملحد ولّا لأ! هوّ عشان أحب حد وأحترمه لازم يبقى مسلم يعني؟! لازم يبقى زيي بالظبط وإلّا أرفضه؟!..فيه بقى واحدة عبقرية قالتلي فمرة جيفارا دا أصلاً تلاقيه كان غاوي شهرة! مادام مش "بيقاتل في سبيل الله" يبقى مدّعي!
تاني حاجة بقى بتخنقني لما تلاقي حد يساري يقول لك "شفت جيفارا؟..شايف بقى اليساريين عاملين ازاي؟"..وبقى جيفارا سبّوبة لليسار!
بغض النظر عن احترامي لليسار..جيفارا مش نتاج فكر اليسار.. جيفارا كان هيبقى نفس الشيء أياً كانت أيدلوجيته..بعدين مهو جيفارا كان بيوجه انتقادات حادة للاتحاد السوفييتي مثلاً!
..
من الحاجات اللّي بتخنقني برضو إن جيفارا بقى عامل زي "الكوكاكولا"!موجود في كل حتّة..تيشرتات وكابات (جمع كاب يعني)عليها صورته بيلبسها كل كلب بحر فيكي يا مصر (وفي العالم كله)!..كمية محلات فظيعة متسميّة على اسمه برضو وحاطين صورته على لوحتها..والمشكلة إن معظمهم كلاب بحر برضو!
فيه حلاق في مدينة نصر مسمي المحل بتاعه جيفارا وحاطط جوّا المحل صورة لمبارك!!..رحمتك يا رب.
..
بتخنق كمان إن الإسم بيتنطق في مصر غلط، ولحد سنتين تلاتة فاتوا ما كنتش أعرف النطق الصح أصلاً..النطق الشائع جيفارا بجيم معطّشة (زي حرف الـ J) لكن النطق الصح بجيم مصريّة (زي حرف الـ G)
..
من التناقضات الطريفة برضو إن مرة كاسترو قال عن نفسه وعن جيفارا وباقي الثوار في كوبا إنهم محرِّرين! ساعتها جيفارا رد عليه وقال لأ أنا مش محرر! مافيش حاجة اسمها محررّين..الشعوب بتحرّر نفسها!.. حصل ايه بعد كدا لكل واحد فيهم؟
جيفارا فضل ماشي على نفس الخط بتاعه.. وكاسترو بقى أوسخ من باتيستا وفضل قاعد لحد 2008، وبعدها راؤول Raúl أخوه مسك الحكم:s ..حكمتك يا رب!
..
من الجمل الجميلة لجيفارا الجملة اللّي بيقول فيها إن الحكّام الزبالة بيتغيّروا عشان ييجي بدالهم حكّام تانيين يبقوا زبالة!
ما عنديش فكرة امتى جيفارا قال الجملة دي وفأنهي موقف..بس مش تنطبق بالظبط على كوبا (باتسيتا وكاسترو)؟!
..
ما عنديش كلام أقوله عن ذكرى النكبة..لكن أنا مؤمن إن مافيش حاجة اسمها سلام مع إسرائيل تحت أي ظرف وبأي شروط! عشان يبقى فيه سلام بالنسبالي يبقى مافيش دولة اسمها إسرائيل! الأراضي الفلسطينية بالكامل ترجع للفلسطينيين ويزال إسم إسرائيل تماماً من أي مكان، وساعتها عشان احنا ناس محترمة نسمح "للّي كانوا إسرائيليين" إنهم يقعدوا في فلسطين وياخدوا ورق إقامة أو ما شابه، لأن شيء قاسي جداً إن حد اتولد واتربّى وعاش في مكان معين إني أطرده منه.. فممكن يُسمح لهم يقعدوا في فلسطين بشرط إن اللّي يقعد يكون أرتكبش مجازر وما شابه من القرف اللي بيحصل دلوقتي، وفي حالة إنه عمل أي تصرف مش مظبوط يتطرد بره على طول.
فيه مقالة جميلة كانت اتنشرت في إسلام أون لاين من فترة: حسام تمّام..هل يستفيد الفلسطينيون من خبرة حركة التحرر الوطني الجزائرية؟
Posted by JuSt_hUmAn at 12:00 AM 13 comments
Labels: أنا, حاجات بحبّها
Posted by JuSt_hUmAn at 9:38 PM 11 comments
Labels: قصاقيص
لمّا الدنيا بتيجي عليّ
بضحك جداً..بقعد أقهقه
بسمع صوت جوّايا بيهمس
مش هيغطّي الحزن عليّ
مش هتبان دمعات في عينيّ
لأ مش قوّة..دي قلّة حيلة
أصل الميت ما بيحزنش!
عمرو النحراوي
2007/11/21
على الهامش: امبارح بس أخدت بالي إن بقالي أكتر من 11 شهر ما جبتش لنفسي وردة!، وبقالي أكتر من 10 شهور ماحدش جابلي ورد، أخر وردة جاتلي كان ساندرل اللّي جابهالي من حوالي عشر شهور ونص في مناسبة سعيدة يا رب تتكرر.
Posted by JuSt_hUmAn at 6:01 PM 13 comments
Labels: عاميّة
Posted by JuSt_hUmAn at 9:25 AM 14 comments
Posted by JuSt_hUmAn at 12:23 AM 11 comments
Labels: أنا
***
قال: أنت "جميل"!.. أنت إنسان "جميل"!
ابتسمت...
قال: لا أجاملك..صدقني..أنت جميل..لكن أتدري؟..هذا العصر لا يناسبك!
ثم استدرك ضاحكاً: أتدري؟..ولا أي عصر آخر يناسبك!
وضحك.. وضحكتُ!
***
بالأمس، حين "ضبطّتُ" نفسي أجري هرباً من المطر، أيقنت أني لم أتغيّر فقط..بل هناك شخص آخر يسكن بداخلي!
***
في حفل زفاف أخيه، وعلى نغمات "سهر الليالي" اصطف الذكور بجانب بعضهم البعض، و الإناث في مقابلتهم بجانب بعضهن البعض أيضاً، ليتقدم كل صف و يلتقوا في المنتصف....لكنه -برغم سعادته- لاحظ أن الإناث كانت تخطو خطوة أو خطوتين بينما يكمل الذكور بقية المسافة!
***
قالت: أنت تستحق أن تكون سعيداً!
قلت: صدّقيني..الجميع يستحقون أن يكونوا سعداء!
***
?he asked her: how do you see me in 20 years
she replied: I see you almost like a French artist! in a house filled with books, with a beret and a
.pipe
?he asked: is there any chance that there's a woman(wife) living with me
she replied: of course,and she tolerates your eccentric behaviour because she is so proud of your creativeness,because you write poems for her that you read to her at night in the garden! and
you keep shouting at the children to be quiet because you are trying to
!write a masterpiece
:he
( :
she continued: at night, you sit drinking coffee and eating sweets, you with your pipe and she is
.sewing and the children are in bed asleep
:he
(F)
she: thanks hunny xx
he: you are welcome..and Ah..thank you..but I've to say that isn't how you see me in the future..that's what you
! hope for me
***
(1)
المكان: شبين الكوم..على أحد ضفّتي النيل
الزمان: الساعة الثانية بعد منتصف الليل
المشهد: فتَيان نحيفان حزينان، يبدو على أحدهما الحسرة الشديدة واصفرار الوجه و التعب،بينما يبدو على الآخر العجز الشديد -عن مساعدته-
تنسال الدموع من عين الفتى الأول وهو يتحدث بحرقة عمّ كان، يحاول الفتى الثاني أن يخفف من آلامه، لكنه لا يعرف ماذا يقول فيبكي على رفيقه!
بين الحين و الآخر يعبر شخص ما بالطريق و ينظر للمشهد بدهشة مشفقة.
لا يبدو عليهما إنها يباليان به حتى!
(2)
المكان: القاهرة..على أحد ضفّتي النيل
الزمان: الساعة الثانية بعد منتصف الليل
المشهد: نفس الفتَيان النحيفان الحزينان، لكنهما تبادلا الأدوار هذه المرة..فالفتى الثاني هو من يبدو عليه الحسرة الشديدة واصفرار الوجه و التعب،بينما يبدو على الفتى الأول العجز الشديد -عن مساعدته-
تنسال الدموع من عين الفتى الثاني وهو يتحدث بحرقة عمّ كان، يحاول الفتى الأول أن يخفف من آلامه، لكنه لا يعرف ماذا يقول فيبكي على رفيقه و على نفسه أيضاً!
بين الحين و الآخر يعبر شخص ما بالطريق و ينظر للمشهد بدهشة مشفقة
لا يبدو عليهما إنها يباليان به حتى!
(3)
المكان: القاهرة..على أحد المقاهي
الزمان: الساعة الثانية بعد منتصف الليل
المشهد: نفس الفتيَان النحيفان الحزينان، لكن من الصعب أن يرى العابرون حزنهما هذا أو يشعران به، فقد انهمكا في حديث ساخر، يسخران من كل شيء..حتى من أنفسهما! ثم يضحكان بعنف!
ينظر إليهم بين الحين و الآخر بعض روّاد المقهى بدهشة حاسدة.
ينتبه الفتَيان لنظرات الناظرين..فيبتسمان لبعضهما البعض،ويقول أحدهما.. "أراهن أنهم يحسدوننا على ضحكاتنا!"
فيجيب الآخر.."آه لو يعرفون!"
--------------------------------------------------------------------------------------
على الهامش..
من شوية كنت بسأل واحد صاحبي إذا كان هيُضرب يوم 6 ابريل..قال لي مش عارف ..لو المدير وافق يديني اجازة!
الصبر من عندك يا رب!
Posted by JuSt_hUmAn at 12:15 AM 7 comments
Labels: قصاقيص
Posted by JuSt_hUmAn at 11:57 PM 6 comments
Labels: عاميّة
Posted by JuSt_hUmAn at 4:41 AM 8 comments
Labels: حاجات بحبّها
Posted by JuSt_hUmAn at 2:07 PM 19 comments
Labels: أنا
كتبت (المعلّم حلمي نخنوخ) منذ أكثر من ثلاثة أعوام.. .واعتقدت حينها أن الأسلوب المستخدم هو الأفضل..و بالرغم من زوال اعتقادي هذا..إلا أنني حرصت عند نشرها الآن على نشرها كما هي! فقط أصلحت بعض الأخطاء الإملائية البسيطة..و أزلت بعض الأجزاء التي لم أر لها قيمة في النص، لكنني لم أغيّر أسلوب كتابتها أو صياغتها..أي لم أكتبها من جديد..رغم تأكّدي أن النص سيصير أفضل لو كُتب من جديد..لكنني فضلت نشره هكذا..حتّى لا يضيع إحساسي به في أسلوب جديد!
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
المعلّم حلمي نخنوخ
عفواً..
ليس المعلّم حلمي نخنوخ عمّي أو خالي..ليس أحد أقربائي..
و لا أعدك بأن تجد اسمه مدوّناً في إحدى صفحات كتب التاريخ..
و لا أعتقد أن أذنيك ستلتقط اسمه..أو تقع عليه عيناك ذات يوم...
هو فقط إنسان..وهذا كل شيء..!!
..
عاش المعلّم حلمي نخنوخ كأي إنسان.
ارتكب بعض الجرائم قد يكون أفظعها النوم دون غسيل أسنانه...وقد تكون وصلت الى الإتجار بالمخدرات !
كما أنه قام ببعض البطولات التي قد تصل إلى كونه أحد أبطال حرب أكتوبر...وقد لا تتعدى عبوره بأحد المكفوفين الطريق!
في هيكله الخارجي
وملامح خلْقه يشبهك..أو يشبه صديقك..أو معلمك..أو حتى زوج خالتك!
لا تلقي بالاً لملامح وجهه..فكل الوجوه تتشابه !
وعن ديانته..فليست ضمن حديثي اليوم.
أما عن أفكاره والشهادات التي حصل عليها وجنسيته ومكان سكنه وقيمة راتبه ومطربه وكاتبه المفضليْن..فلا تلقي بالاً لمثل تلك التفاهات..
ماذا يعنيك إن كان يعشق العندليب الأسمر..أو يعشق حسن الأسمر؟!
ماذا يعنيك لو كان راتبه الفاً أو مائة ألف؟!
ماذا يعنيك لو كان مهندساً أو لو كان كناساً؟!
حقاً أنتم معشر البشر تلقون بالاً لأشياء ليست ذات أهمية !
..
انتهت حياة المعلّم حلمي نخنوخ(اعذرني لإصراري الدائم على إرفاق لقبه به..لكن لم يبق للرجل شيئا غير لقبه..أحتّى هذا تستكثرونه عليه؟!)
انتهت حياته كأي انسان..مات المعلّم حلمي نخنوخ_رحمه الله_و دُفن..
لا..بل انتهت حياته على صفحة نعي في جريدة ملقاه على أرضية غرفتي! (حتى لا تخدش منضدة الهاتف سيراميك الغرفه..!!)
..
مات المعلّم حلمي نخنوخ نادماً على جرائمه..
مات المعلّم حلمي نخنوخ نادماً على أنه لم يزد من بطولاته..
مات المعلّم حلمي نخنوخ نادماً على وقته الذي أضاعه في تفاهات !!
مات المعلّم حلمي نخنوخ نادماً على وقته الذي لم يعط لنفسه فيه فرصة التأمل!...و التأمل فيما يفعله !
مات المعلّم حلمي نخنوخ و قد ازداد حكمة !!
فهل تُعطي لموته معنى وتزداد أنت الآخر حكمة؟!..
أم أن الإنسان كُتب عليه أن يظل جاهلاً طوال حياته..ولا يستفيد من حكمة أسلافه؟!..
الحيوانات تتناقل الخبرة من جيلٍ إلى جيل..لكن يبدو أننا نُصرّ على أن نجعلهم أكثر رقياً منّا !
تأمّل..فربما لن تجد اسمك حتى على صفحة هذه الجريدة على أرضية تلك الحجرة في ذاك المنزل..!!
2004/12/1
Posted by JuSt_hUmAn at 8:22 PM 8 comments
Labels: قصاقيص
***
شؤون صغيرة
شؤون صغيرة دا عنوان قصيدة بموت فيها لنزار قباني رغم إني ما بحبش نزار أصلاً.
المهم..كلامي مالوش علاقة بالقصيدة يعني..بس الاسم مناسب للّي عاوز أقوله...
فيه حاجات صغيّرة قوي صحابي بيعملوها..و رغم إنها كأفعال صغيرة قووووي..بس بتعنيلي كتير قووووي!
خد عندك مثلاً..
من شهر و نص كدا كنت بكلم حامد ع الماسنجر..و في وسط الكلام قلتله إن نفسي أكل آيس كريم من محل عنده في شبين الكوم..كنا أكلنا أنا و حامد منه قبل كدا..
من عشر أيام تقريباً كنت رحت لحامد شبين..كان الوقت متأخر نوعاً ما..الساعة كانت عشرة بالليل تقريباً ساعة ما اتقابلنا..و أول ما اتقابلنا قال لي "تعالى نركب تاكسي عشان محل الآيس كريم اللّي أنت بتحبّه بيقفل بدري"!
أنا نفسي ما كنتش فاكر الآيس كريم ولو كنت افتكرت ما كنتش ههتم يعني!
فعلاً فرحت قوي باهتمام حامد دا.
..
في ذكرى ميلادي اللّي فاتت على الساعة 12:8 am جاتلي ميسدج..
و رغم إني ما كنتش عاوز أتلقى تهنئة يعني لأني بكره اليوم دا جداً أصلاً..بس انبسطت قوي من الميسدج دي
الميسدج كانت من ولاء..الجميل في الميسدج بقى نَصّها
wish you a year better than ever before,Rabena yedeek w yerdeek
حسيت إن الميسدج تم اختيارها بعناية..مناسبة ليّ و لحالتي النفسية جداً..و الدعاء أسعدني بشكل خاص.
..
في نفس اليوم برضو (ذكرى ميلادي) دخلت على الماسنجر على الساعة واحدة كدا..ما كنتش قادر أكلم حد بس اكتشفت إني لو فضلت قاعد مع نفسي كدا هنهار..المهم أول ما دخلت لقيت صديقتي الانجليزية شارون (مسيحية مش يهودية بالمناسبة) كتبتلي بالفرانكو kol sana wenta tayyeb !
رغم إني ما كنتش مستعد للجملة دي نهائي في الوقت دا..بس انبسطت جداً لأنها من شارون!
شارون اتعلمت مني كلمات عربي بسيطة جداً..زي السلام عليكم و وعليكم السلام و إن شاء الله و صباح الخير و مساء الخير و تصبح على خير و سلام و حاجات كدا..و من حوالي شهر سألتني يعني ايه happy birthday فقلتلها الترجمة الحرفية يعني عيد ميلاد سعيد بس احنا بنقول في البيرثدايز كل سنة و أنت طيب.
سواء سيّفت الجملة أو حفظتها فالأمر لا يعنيني قوي..كفاية إنها فاكرة يوم ميلادي من أكتر من شهر.. و اهتمت تهنّيني بالعربي!
..
يوم الأربعاء اللّي فات زقزوق (عمرو فهمي)..كان مكتئب..المهم اتقابلنا..لقيته جايبلي نسخة من مشروع التخرج بتاعه..و كاتبلي على المجلّة إهداء أسعدني جداً...
"قد أكون كتبت إهداءات كثيرة قبل كلماتي المتأخرة هذه...و لكني اعتدت منك دوماً أن تعذر تأخيري...و أن أجدك دون موعد...
قد أخسر كثيراً في حياتي...و لكن تبقى أخي من أغلى من كسبت في هذه الرحلة على هذه الصفحة المطوية...
إليك محبتي"
عمرو كان عاوز يجيبلي النسخة دي من زمان..بس احنا ما بنتقابلش كتير قوي و في نفس الوقت هوّ مسطول زي حالاتي!
بس انبسطت إنه افتكر في اليوم دا بالذات..لأنه افتكرني و هو في أزمة! فعلاً دا عنالي كتير قوي.
..
(f)
أتمنى أكون بجيد إسعاد أصحابي زي ما بيسعدوني!
***
قدر؟
و أنا في 3 ثانوي عصام صاحبي قال لي أبقى أسمع برنامجين في الراديو، لكني كالعادة نسيت و بيني و بينكم البرنامجين ما بدوش انتيريستينج بالنسبالي يعني فما وجعتش دماغي قوي.. فات أكتر من شهر يمكن قبل ما فيوم أفتح الراديو عشان أسمع موسيقى، و بالصدفة و أثناء منا بحوّل في الاذاعات المختلفة لقيت اذاعة بالانجليزي..لقيت الكلام زي مسابقة في الslang كدا..ساعتها افتكرت إن دا البرنامج اللّي عصام قال لي عليه..كان برنامج بتاع يمنى سماحة على البرنامج الأوربي..فقعدت أسمعه في الأول عشان خاطر عصام مش أكتر.
بعدها ابتدى يشدّني..و مش فاكر في نفس اليوم ولّا الأسبوع اللّي بعده سمعت البرنامج التاني اللّي عصام كان قال لي عليه..تقريباً اسمهtalkshow..و هوّ برنامج talk show عادي يعني..بس ظريف بيقدمه أشرف و أسامة بس مش فاكر الlast names بصراحة.
بعد كدا البرنامجين عجبوني و بقيت أتابعهم لكن عمري ما اتصلت بسبب خجلي الزائد يعني.
المهم بمرور الوقت ابتديت أعرف الناس اللّي بتتّصل شوية..و أحب فلان و أتخنق من فلان و هكذا..و كان من ضمن الناس اللّي حبيتهم أحمد أبو الوفا..بعدها فمرة قال ايميله في البرنامج.
فتبجّحت و ضفته ع الماسنجر..المهم بعدها بقينا إلى حد ما أصحاب..و بعد كذا سنة دعاني أكتب في Cultural Workshop
و من هناك عرفت ناس كتير..و بعدها دعيت ناس منهم يكتبوا في منتدى(نورماندي) كنت عملته مع ناس صحابي..و بالفعل بعضهم لبّى الدعوة و بقى يكتب هناك..و الناس دي اتعرفت على ناس من نورماندي و بعضهم بقوا أصحاب كمان..و بعدها بفترة أنا سبت نورماندي كله و الناس دي فضلت هناك.
لمّا بتخيل إن لولا إني في اليوم دا و الميعاد دا تحديداً كنت عاوز أسمع موسيقى ما كنتش عرفت الناس دي،و مش بس كدا..دا فيه ناس ما كنتش أعرفها اتعرفوا على بعض بسبب الموقف دا!
طيب لو دخّلنا الحسبة موقف كمان؟
حامد أنا عرفته بصدفة برضو من الشات بتاع مصراوي..كنت في الفترة دي بطلت أدخل ع الشات أصلاً بقالي مدة..بس مش فاكر ايه اللّي خلاني يومها أدخل..و كنا بنتكلم في وسط الروم أنا و هوّ و واحد تاني عن الشعر و كدا..بعدها اتعرفنا أنا و هوّ و دلوقتي بعتبره أقرب واحد لروحي!
طيب فيه ناس أصحاب حامد و أنا ما أعرفهمش نهائي..جابهم نورماندي برضو..و الناس دي بقت أصحاب ناس أنا جبتهم نورماندي عن طريق الـ Cultural Workshop
يعني لو ما كنتش أنا دخلت على الشات يومها أو لو ما كنتش سمعت البرنامج يومها الناس دول ما كانوش هيبقوا أصحاب!
لما بفكر في الحاجات اللّي زي دي ببقى مش عارف هل دي بتبقى شوية صدف؟ ولّا دا قدر؟
الدنيا دي غريبة قوي!
--------------------------------------------
أنا لسّه قادر..في الحزن أفرح!!
(2008/2/10)
أول مرة هسرد معظم أحداث يوم معيّن..بس حاسس إني عاوز أشارك أي حد في اليوم دا.
كان يوم جميل قووووي..أنا ما كنتش نايم غير 3 ساعات تقريباً..و كنت تعبان جداً بس ابن خالتي محمد العطشان ربنا يكرمه اتصل على الموبايل عشرين مرة لحد ما صحيت!
وصلت وسط البلد متأخّر شويّة..قابلت محمد ابن خالتي و كان الماتش ابتدى بقاله خمس دقايق تقريباً..رحت مشوار كدا في ربع ساعة و طول الوقت محمد ابن خالتي على أعصابه عشان أنا معطّله عن الماتش.
المهم روحنا بعد كدا افتر ايت و كان مونتي (الوغد اللّي ما بيكتبش في مدونته) و الشلّة بتاعة آداب عبري هناك..و ما عرفوش يحجزولنا كراسي!
المهم قعدنا جنبهم مزنوقين و خلاص..أنا مش غاوي فرجة على الكورة أصلاً و ما أعرفش حتى معظم أسامي اللاعبين!
حتى البطولة اللّي فاتت ما كنتش متوتّر زي السنة دي و أنا بتفرج..كنت بتقهر لمّا فرصة تضيع و أخاف قوي لمّا هجمة تيجي علينا.
و لمّا جيبنا الجون لقيت نفسي وقفت و صرّخت مع الناس!
بعدها قاعد بدعي بقية الماتش يخلص على خير..و أول ما الماتش خلص لقيت نفسي بصرخ تاني مع الناس و بصقّف و بتنطّط.
(يمكن الحاجة اللّي ضايقتني إن الناس قعدت تشتم في الكاميرون و في ايتّو! طب ليه نشتمهم يعني؟ عشان احنا فوزنا بقوا همّ يستحقوا الشتيمة؟..بعدين أنا بحب الكاميرون جداً و رغم إني ما أعرفش ايتّو بس كان واضح إن أخلاقه عالية و وشّه مريح جداً بالنسبالي..حاسس في ملامحه بطيبة رهيبة و نُبل .)
بعدها اتفرجنا على مراسم تسليم الكأس و خرجنا لميدان طلعت حرب نتفرّج و نصوّر الناس و هيّ بتحتفل..كنت مبسوط قوووي.
ما فرحتش خالص بقالي أكتر من 6 شهور..فرحت لناس بحبهم بس ما حسيتش بفرحة زي الفرحة بتاعة ماتش كوت ديفوار أو الفرحة بتاعة النهاردة.
البطولة اللّي فاتت ما كنتش مهتم أشوف الماتشات زي المرة دي..و ما فرحتش قوي كدا زي المرّة دي..مش عارف ليه المرّة دي فرحت قوي..يمكن عشان كنت محتاج أفرح؟ أو كان نفسي أفرح؟..عموماً مش مهم المهم إني فرحان!
حاولت كذا مرة أكلّم زقزوق بس الظاهر الشبكة كان فيها حاجة.
على الساعة واحدة مشينا كلنا لرمسيس و اتفرقنا كل واحد رايح يركب بقى..المهم و أنا ماشي ناحية المكان اللّي بركب منه لقيت 4 شباب كدا واقفين مع بعض و واحد منهم بيقول يا جدعان ولا واحد فيكم معاه ولاعة أو كبريت؟ طلّعت الولاعة و ولّعتله و أنا ببتسم كدا و مشيت..لقيته بيناديني..يا كابتن..يا كابتن..تعالى اشرب حاجة!
ما أعرفش أروح أشرب حاجة فين بصراحة! قلتله اللّه يخليك و مشيت..بس كنت مبسوط قوي.
ما نزلتش من الميكروباص في المكان اللّي المفروض أنزل فيه..نزلت قبله بكتير..و اتمشيت ييجي نص ساعة..كان فيه كلاب كتير و بعضهم كان بيهوهو(بينبح يعني)..أنا بخاف جداااااا من الكلاب..فوبيا م الأخر..يمكن في الفترة الأخير خوفي قل شويّة من الكلاب
بس في الغالب بترعب منهم برضو..خاصةً بالليل لمّا بكون لوحدي..بس المرة دي ما كنتش خايف قوي مش عارف ليه
كنت مقلّق شويّة بس بالنسبة لقبل كدا فدا يعتبر لا شيء يعني.
رجعت البيت ميّت..بس ما كنتش عاوز أنام..في الأخر نمت على 3 و نص كدا و صحيت الساعة 5 !
بس رغم إني ما نمتش لا امبارح ولا النهاردة حلو..حاسس إني فايق كدا و مش تعبان خالص.
و أنا لسّه قادر..في الحزن أفرح! على رأي منير و وجيه عزيز.
Posted by JuSt_hUmAn at 3:05 AM 11 comments
Labels: أنا
Posted by JuSt_hUmAn at 9:48 PM 9 comments
Labels: عاميّة